GETTING MY تأثير وسائل الإعلام على الشباب TO WORK

Getting My تأثير وسائل الإعلام على الشباب To Work

Getting My تأثير وسائل الإعلام على الشباب To Work

Blog Article



اعتماد الشباب على القنوات الفضائية وتأثيرها على منظومة القيم الاجتماعية:, دراسة ميدانية على طلبة الجامعات الفلسطينية في إطار نظرية الاعتماد

ومن هنا فإن هذا النوع من البرامج يحمل خليطاً من نوعين من القيم:

ولفت المؤلفون إلى أنّ ما يقود البحث هو أزمة الصحة العقلية الوطنية للشباب التي لحظت زيادة في معدلات الاضطرابات العقلية، مثل القلق والاكتئاب، والأفكار الانتحارية ومحاولات الانتحار، والأدوية المضادة للاكتئاب الموصوفة للشباب.

ويُقبل الكثيرون على التلفاز وبرامجه بغرض الترفيه والتسلية، ورغم إمكاناته الإعلامية والسياسية والتعليمية فإن برامج الترويح تحتل الجانب الأكبر من اهتمام مشاهدي برامج التلفاز، والتي تصل إليهم حيث يوجدون دون جهد أو مشقة. وقد أصبح التلفاز اليوم جزءاً أساسياً في حياة كثير من الأسر، ويتعامل مع جميع أفرادها رجالاً ونساء وأطفالاً، حتى تحول كثير منهم من مجرد مشاهدين إلى مشاركين يعيشون أحداث البرامج والتمثيليات والعروض متأثرين بالتجارب، مما جعل للتلفاز أثره في تشكيل العديد من القيم والاتجاهات لدى المشاهدين عامة والشباب والأطفال بصفة خاصة.

تُعرف وسائل الإعلام بأنها جميع الأدوات التي تربط الأفراد مباشرةً بقضايا المجتمع،[٤] وتعدد أنواع وسائل الإعلام في العالم ومن أبرزها الصُّحف والنشرات الإخباريّة التي تُذاع من خلال شبكة الإنترنت، والتلفاز، والمذياع، ووسائل التواصل الاجتماعي بأنواعها، والبريد الإلكتروني، والمدونات،ويُشار إلى أنّ منظمة اليونسكو تُعزّز دور الصحفيين والناشطين في المجتمعات وتُساهم في الدفاع عنهم وحمايتهم.[٢]

ما هي السلبيات الأخلاقية لشبكة الإنترنت والإعلام الرقمي الحديث؟

عندما يبدأ الإنسان بتعلم القراءة يَصير قادراً على تصفح هذه المطبوعات بأنواعها، فقد يبدأ من الصحيفة اليومية والتي تُساهم في تنشئتهِ اجتماعياً عن طريق جعله يتأثر في المجتمع المحلي الذي يوجد فيه، ثمّ يتعرَّف على الأخبار الأخرى حول المجتمعات العالمية، أما المَجلات وخصوصاً الموجهة للأطفال فتساهم بطريقةٍ إيجابيةٍ في التنشئةِ الاجتماعيةِ من خلال دورها في تطويرِ القدرة اللغوية عند الطفل، وتعليمه القراءة بأسلوبٍ صحيحٍ ومناسبٍ لمرحلتهِ العمرية.

يتمثل في عرض المواد الإعلامية اللاأخلاقية والتي تُقدم على شاشة التلفاز، حيث أصبحت كالمعلم للأطفال والشباب في هذا المجال من خلال عرض هذه الإعلانات على أنّها أمرٌ طبيعيٌ، ولا يترتب عليه أية مخاطر، دون التطرق لذكر العواقب المترتبة على تلك التصرفات غير الأخلاقية.[١]

بالإضافة إلى ذلك، أبلغ حوالي نصف شباب مجتمع الميم عن أعراض اكتئاب متوسطة إلى حادة، مقارنة بنحو ربع أقرانهم من غير مجتمع الميم.

   وفي الوقت نفسه هناك بعض الأطروحات التي عرضت قضية الإشكاليات المتعلقة بالإعلام الجديد كمصطلح حيث رأته أنه يقدم انقسامًا تعسفيًا بين كل من الإعلام القديم والإعلام الجديد ورأت أن هناك تجاهلًا بأن الإعلام الجديد (إعلام الشبكة العنكبوتية والرقمية) ليس وليد ليلة وضحاها بل له جذور تاريخية تصل لعقود طويلة ومن ثم الفصل التام بين الوسائط القديمة والجديدة ليس له دلالة ورواسخ منطقية.

ج/ إن التركيز على أفلام العنف وأحداث الإجرام إنما تقود المراهقين من الشباب وغيرهم إلى تطبيع علاقاتهم بالسلوك الإجرامي، على اعتبار أنه أمر ميسور واعتيادي، وبالتالي فإن من يقوم عليه ليس شاذاً، نون بل قد يكون مغامراً بطلاً يستحق الإعجاب.

ج/ السعي لتنمية وتقوية أجهزة الإعلام البشرية والتقنية الفنية، بما يساعد على مواجهة الخطر الذي يهدد الأمة من خلال الوسائل والأجهزة المعادية لها.

ويحتفظ موقع وكالة عمون الاخبارية بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن

من جهته، شجّع الدكتور دوغلاس جينتيلي، أستاذ علم النفس المتميز في جامعة ولاية أيوا، على توخي "الحذر في تفسير هذه البيانات (المبلغ عنها ذاتيا)".

Report this page